حوار صحفي Can Be Fun For Anyone



– العاملون في …… يصوتون على الإضراب عن العمل، مطالبين بزيادة أجورهم، متى سيتم حل الأمر؟!

يوجد العديد من النصائح التي يمكن أن تساعدك على التخطيط قبل وأثناء وبعد الحوار الصحفي ومنها ما يلي:[٥]

معكم الكاتبة فتيحة زقاي في أول بداياتها الأدبية انسانة طموحة وشغوفة ومحبة للأدب و الفن الابداعي.

ونفى أن تكون جلسات الحوار والنقاشات التي تتم بين السياسيين وشباب ثورة يناير، هي مجرد تنفيس عن موجة غضب، قائلا "وقت التنفيس من قبل الأنظمة المستبدة وشراء الوقت ولى".

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

وأضاف في مقال له بعنوان "عن حوارات المصريين في كلوب هاوس" أن من الواضح ارتفاع مستوى الوعي في هذه الحوارات، على الرغم من حالة الانغلاق السياسي الذي تعيشه مصر، وعلى الرغم من وجود خلافات وانقسامات سياسية وأيديولوجية بين المتحدثين، فإن ذلك كان يجري في إطار رفيع من الاحترام المتبادل، وهذا يمثل نقلة نوعية في الوعي والعقل الجمعي المصري.

وفي نهاية القرن التاسع عشر أيضًا بدأت الهجرات الصهيونيّة إلى فلسطين. لم تكن هجرات ضخمة كما حدث بعد الحرب العالمية الأولى، ولكنها ستسِم وجودَ العربي لأكثر من مائة عام بمُركب متنافر من الزمن والتاريخ: تلازُم تاريخ تكوّن العرب الحديث مع المشروع الصهيوني؛ حدث بينهما توافق زمني يحوي بداخله تعاكسًا تاريخيًا؛ بينما كان العرب يدركون أنفسهم شعوبًا وأمةً، كانت قطعة منهم تُسرَق. بين الحربين العالميّتين تقدّم العرب أمةً ودولة حديثة: سقطت الخلافة العثمانيّة، ظهر جيل النهضة في الأدب، تكوّنت الأحزاب والحركات السياسية وأخذ عود البرجوازية الوطنيّة يشتد وكانت المدينة تزاحم الريف الإقطاعي على قيادة البلاد، وأخذ النضال يتنظّم أكثر ضد الاستعمار. حدث هذا في دول عربية كثيرة ومنها فلسطين، ولكن بينما كان العرب يتقدّمون نحو تشكيل ذاتهم الحديثة باعتبارهم عربًا، كانت فلسطين تقاتل بشتى الوسائل الاستيطان الصهيوني المستفحل إلى أن أتت النكبة.

أخبار الأمم المتحدة: هل كنت أيضا تخشى على حياتك في سوريا؟

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت اتبع الرابط أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

ومن الممكن أن يتم السؤال بلماذا؟ لتكون الإجابة بعدها مفتوحة لا تقتصر عل نعم أو لا.

عندما بلغني خبر وفاتهم، شعرت أن جزءا من ماضيّ وشخصيتي مات. هذا الأمر كان مؤلما، وجعلني أقدّر الصداقات وأسعى لأن يكون لي صداقات في المكان الذي أعيش فيه.

لقد ‎نشر هذا المقال للمرة الأولى من قبل مختبر الأخبار في جامعة ولاية أريزونا. وتمت إعادة نشره على شبكة الصحفيين الدوليين بعد الحصول على إذن.

‎ما هي التقنيات الإبداعية التي تم استخدامها لجذب القراء؟

بالتالي، يجب أن يكون للصحفيين الفلسطينيين مكان في الأمم المتحدة وأعتقد أن هذا البرنامج استطاع تحقيق هذه الجزئية، وأن يجمع الصحفيين الفلسطينيين في الأمم المتحدة، لإسماع صوتنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *